الأربعاء، 28 يوليو 2010

أنتِ أنتِ

زاد شوقي لهـا ..
فكتبت لهـا ..


تقاسمنا الغيوم في حين لحظة
وداعٍ بات قلبه من جمادِ

ملأناها بحب الله صدقـًأ
فلا خوفـًأ بقربٍ أو بعـادِ

جروحٌ غائرات في ضلوعي
تئن لفقـد من لي كـالعمـادِ

فيـا أختـاه هل لي من نصيـبٍ
من اللقيـا لأخرج من كسـادِ

فها هم أخوةٌ بالقرب منـي
بدور أم خلودٌ أو سعـادِ

فلـم يملـوا فراغـًا قد حوتـه
قلوبٌ بالبيـاض بكـم ينـادِ

سكــــــــون

0 التعليقات:

إرسال تعليق