صار دوري وجيت مهرولة أهنيها
بس وقفت لا تذكرت سوالفها
حسيت بياض ثوبها يناديها
ينادي طفولة كانت ترسمها
وكبرت اليوم وصارت كأنها
عروس، لا هي ملاك بأصلها
أمونة جيت بالحيييييل أهديها
وأنثر حروفي عساها تقبلها
كان ودي اليوم أشوفها وأزفها
بس القدر حال إني أوصلها
أمووووون .. تبين الصراااااحة .. أشـــــك إنج كبرتِ .. خخخ .. ما تيوزين عن براءتج ولعباااااااااااااااااانج ..
ربي يحفظج يااااارب " مبتسم "
0 التعليقات:
إرسال تعليق